أمضى الروائي المصري وحيد الطويلة عشرين عامًا ليصل إلى التجسيد السردي الناضج لـ”أطروحة” تخييلية بدأها مع “ألعاب الهوى” (2004) وطفقت تمشي بدأب وصبر على الدرب الوعر لإعادة كتابة الواقع والحياة …
أمضى الروائي المصري وحيد الطويلة عشرين عامًا ليصل إلى التجسيد السردي الناضج لـ”أطروحة” تخييلية بدأها مع “ألعاب الهوى” (2004) وطفقت تمشي بدأب وصبر على الدرب الوعر لإعادة كتابة الواقع والحياة …